سؤال سألهولي واحد صاحبي من كام يوم"تفتكر 25 يناير 2012 دنيا هتبقي عاملة ازاي " وسأله وهو متأكد انه مش هيلاقي اجابة واضحة وصريحة ,انا اول ما سمعت السؤال شعرت انه مسطح واجابته سهلة وجاهزة لكن تفكيرة لعدة ثواني تقترب من دقيقة ,اكتشقت مدي هبلي و سذاجتي في انطباعي المبدئي عن السؤال دا,مبدأئيا كدا من يوم 25 يناير بقت قدرة البني ادم علي التوقع لا تتعدي يوم واحد بأي حال كل يوم دنيا بحال و ثورة في منحنيات وبلالاين من مجلس عسكري من عينة الافراج عن زكريا عزمي
و لعبة زوالني و ازوالك مرة سلفيين ومرة اقتصاد بيقع ومرة يقولك تقسيم مصر للثلاث دويلات ,مهم انه بقي صعب جدا توقع ايه اللي هيحصل بكرة.
من بعد يوم 27 مايو اللي وصل للمجلس العسكؤي رسالة صريحة انه لايوجد من يمثلنا كقوي ثورية غير الشارع والميدان ,من بعد الجمعة دي حاصل انخفاض للوتيرة الثورة بقيت حاسس ان مؤشرات الانقضاض علي الثورة شرسة جدا ومخيفة في ظل خمود البركان الثوري,يعني بداية من بيانات مجلس الغسكري للائتلافات الشباب ا للحوار(الشارع الثوري غير عاجبه ادائها الرخو ولايعرف علي لاانهي اسس تكونت ) , في ائتلافات شاركت وائتلافات رفضت وهاجمت الحوار وبالتالي الصورة اللي المجلس عايزها توصل للميديا حصلت ووصلت ان هما دول شباب الثورة و انهم مبيعرفوش يتحاورو وبيتخانقو وبتوع صوت عالي , و من ناحية تانية الاخبار في الاعلام عن قوانين للتنظيم الاعلام(رقابة يعني من الاخر ),الخبر الافجع بقي عن الانترنت و كلام عن قانون للتنظيم نشر علي النت نوع اخر من الرقابة ولكن علي اعلام ااكثر جرأة وحرية و تفاعل بقوة منذ ارهاصات الثورة والتغيير منذ فترة من قبل ,25 يعني لما في نفس اليوم تسمع عن خبرين عن تكميم الافواه المحتمل و لما نضيف ليهم المهزلة اللي حصلت من الامن مع احتجاجات الفلاحيين امام مجلس الوزراء من يومين واعتقال 10 افراد منهم وتوجيه لهم تهم مضحكة من نوعية حيازة سلاح خشبي و دا غير انهم طبقو قانون الارهاب علي محتجيين و لو ضيفنا كمان عودة الداخلية للوساختها وافلات الامني المقصود وعمايات تعذيب اللي حصلت لكذا مواطن في الاسبوعيين اللي فاتو اشهرهم صاحب حادثة قسم الازبكية.
لما يتحط دا كله جنب بعده يعطينا تخيلات لل25 يناير 2012
مش كويسة ويا خوفي بدل ما يكون احتفال بمرور سنة علي بداية الثورة انه يبقي يوم احتجاجي علي ممارسات الداخلية وقرارت الحكومة البتنجانية و نكتشف اننا ضيعنا 365 يوم حرق اعصاب علي الفاضي.
زي ما قولت في بداية التدوينة ان التوقع لاكثر من يوم في ظل حالة التقلب الثورية صعب و ان شاء الله القوي الثورية للشارع تنشط تاني زي ما نشطت يوم 27 واثبت ان الشارع هو اللي بيحشد و بيتكلم باسمنا,ولتسقط كل القوي السياسية اللي بتتخانق علي التورتة وهي عبارة عن مكونات لم تدخل الفرن حتي ,وسجال الاجوف بتاع الدستور وانتخابات والدوامة ديه,القوي السياسية الي مشوفتاش حد منها بيكلم بقوة عن المعتقليين في السجون العسكرية غير بعد ما ناس صوتها اتنبح علي التويتر وفي المدونات,الثورة قامت بالاساس من اجل الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية فلماذا تتصارعو علي اشياء هي وسائل و ادوات للحقوق لم نتمكن منها, الشارع لنا.
و لعبة زوالني و ازوالك مرة سلفيين ومرة اقتصاد بيقع ومرة يقولك تقسيم مصر للثلاث دويلات ,مهم انه بقي صعب جدا توقع ايه اللي هيحصل بكرة.
من بعد يوم 27 مايو اللي وصل للمجلس العسكؤي رسالة صريحة انه لايوجد من يمثلنا كقوي ثورية غير الشارع والميدان ,من بعد الجمعة دي حاصل انخفاض للوتيرة الثورة بقيت حاسس ان مؤشرات الانقضاض علي الثورة شرسة جدا ومخيفة في ظل خمود البركان الثوري,يعني بداية من بيانات مجلس الغسكري للائتلافات الشباب ا للحوار(الشارع الثوري غير عاجبه ادائها الرخو ولايعرف علي لاانهي اسس تكونت ) , في ائتلافات شاركت وائتلافات رفضت وهاجمت الحوار وبالتالي الصورة اللي المجلس عايزها توصل للميديا حصلت ووصلت ان هما دول شباب الثورة و انهم مبيعرفوش يتحاورو وبيتخانقو وبتوع صوت عالي , و من ناحية تانية الاخبار في الاعلام عن قوانين للتنظيم الاعلام(رقابة يعني من الاخر ),الخبر الافجع بقي عن الانترنت و كلام عن قانون للتنظيم نشر علي النت نوع اخر من الرقابة ولكن علي اعلام ااكثر جرأة وحرية و تفاعل بقوة منذ ارهاصات الثورة والتغيير منذ فترة من قبل ,25 يعني لما في نفس اليوم تسمع عن خبرين عن تكميم الافواه المحتمل و لما نضيف ليهم المهزلة اللي حصلت من الامن مع احتجاجات الفلاحيين امام مجلس الوزراء من يومين واعتقال 10 افراد منهم وتوجيه لهم تهم مضحكة من نوعية حيازة سلاح خشبي و دا غير انهم طبقو قانون الارهاب علي محتجيين و لو ضيفنا كمان عودة الداخلية للوساختها وافلات الامني المقصود وعمايات تعذيب اللي حصلت لكذا مواطن في الاسبوعيين اللي فاتو اشهرهم صاحب حادثة قسم الازبكية.
لما يتحط دا كله جنب بعده يعطينا تخيلات لل25 يناير 2012
مش كويسة ويا خوفي بدل ما يكون احتفال بمرور سنة علي بداية الثورة انه يبقي يوم احتجاجي علي ممارسات الداخلية وقرارت الحكومة البتنجانية و نكتشف اننا ضيعنا 365 يوم حرق اعصاب علي الفاضي.
زي ما قولت في بداية التدوينة ان التوقع لاكثر من يوم في ظل حالة التقلب الثورية صعب و ان شاء الله القوي الثورية للشارع تنشط تاني زي ما نشطت يوم 27 واثبت ان الشارع هو اللي بيحشد و بيتكلم باسمنا,ولتسقط كل القوي السياسية اللي بتتخانق علي التورتة وهي عبارة عن مكونات لم تدخل الفرن حتي ,وسجال الاجوف بتاع الدستور وانتخابات والدوامة ديه,القوي السياسية الي مشوفتاش حد منها بيكلم بقوة عن المعتقليين في السجون العسكرية غير بعد ما ناس صوتها اتنبح علي التويتر وفي المدونات,الثورة قامت بالاساس من اجل الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية فلماذا تتصارعو علي اشياء هي وسائل و ادوات للحقوق لم نتمكن منها, الشارع لنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق